Skip to content
Go back

تُقرأ في الصباح

قبل النوم وعلى غير العادة التي لا أذكر كيف ومتى بدأت بالتحديد أترك لنفسي بعض الوقت والمساحة للتفكير بدون اللجوء إلى إطفاء عقلي وتشغيل أي صوت على اليوتيوب مثل فيديوهات الدحيح أو ما شابه، قررت السماح لعقلي بالتفكير لبعض الوقت. أشعر بشيء غريب وكأنني شخص آخر غير هذا الذي يقضي أغلب اليوم محبطًا ومكتئبًا.

قررت أن أترك رسالة إليّ لأوجّه لنفسي بعض الدعم والنصائح التي وسبحان الله لا يقدر نفس العقل على إعطائها.

أيًًا كان صحيت امتى خد أدويتك وفيتاميناتك وحاول تاكل أي حاجة واملى ازازة المياة

اسمع واحدة من دول، تحلّى ببعض الأمل ولعله خير.


Share this post on:

Previous Post
Not to Disappear
Next Post
When Feedback Becomes Gatekeeping: Rethinking How We Collaborate in Engineering Teams